هذه التدوينة، تدوينة ساخرة، غير مناسبة لذوي المزاج الحسن، الجاديين، والمتفائلين !
وهي بالوقت ذاته رسالة .. تحمل أسألة عديدة أحببت أن أسألها لكل شخص ادعى أنه مصمم، ولكل مصمم اقتبس،
سرق، أو قلد، عمل وجهد شخص آخر، سواء أكان هذا الشخص أنا، أم غيري من المصممين، فما يؤلمني يؤلم غيري ..
وهي بالوقت ذاته رسالة .. تحمل أسألة عديدة أحببت أن أسألها لكل شخص ادعى أنه مصمم، ولكل مصمم اقتبس،
سرق، أو قلد، عمل وجهد شخص آخر، سواء أكان هذا الشخص أنا، أم غيري من المصممين، فما يؤلمني يؤلم غيري ..
أيها المقلد، البائس، الحزين ..
- هل نفذت وانتهت أفكارك ؟ أم أنك لاتملك تلك الأفكار أساساً !
- أو أنك ذو شخصية ضعيفة، غير مستقرة، تبني نجاحها على تجارب الآخرين ؟
- أم أنها الحاجة المادية، التي دفعتك لعمل كل شيئ بعيداً عن أخلاق المهنة،
- أو أتوقعك في غير، مكانك السليم .. وهذا ماأرجحه فعلاً !
فمكانك بعيداً جداً عن شاشة حاسبك المسكينة، والتي تحتمل تصرفاتك الغريبة، وموقعك الذي سرقت كل كلمة،
لون، أو فكرة، فيه .. أم كرتك الشخصي أيضاً، ذاك الذي يحوي، عبارة مصمم .. أو أياً يكن
لون، أو فكرة، فيه .. أم كرتك الشخصي أيضاً، ذاك الذي يحوي، عبارة مصمم .. أو أياً يكن
فأنت ياعزيزي مقلدٌ .. مقلدْْ
وماكتبته في الأعلى .. هدية لك، وحدك،
ان أحببتها نسقها كما تريد، وأضف أسمك عليها، ثم قم بطباعتها .. وعلقها على جدارك،
أمام حاسبك السمين، المليئ بجهود، وقطرات عرق مصممين آخرين، أو فوق سريرك المحبط ..
ثم تتمعن بها في كل صباح ومساء .. علها تغير من نفسك شيئاً ..
تجعلنا نتقدم خطوة للأمام “وأنت معنا” .. أم نتركك وحدك في مكانك المظلم، ونتقدم نحن وحدنا،
فنحن متقدمون، متقدمون .. وأنت دائماً ستبقى خلفنا، راكضاً وراء الفتات الذي نتركه لك.
ان أحببتها نسقها كما تريد، وأضف أسمك عليها، ثم قم بطباعتها .. وعلقها على جدارك،
أمام حاسبك السمين، المليئ بجهود، وقطرات عرق مصممين آخرين، أو فوق سريرك المحبط ..
ثم تتمعن بها في كل صباح ومساء .. علها تغير من نفسك شيئاً ..
تجعلنا نتقدم خطوة للأمام “وأنت معنا” .. أم نتركك وحدك في مكانك المظلم، ونتقدم نحن وحدنا،
فنحن متقدمون، متقدمون .. وأنت دائماً ستبقى خلفنا، راكضاً وراء الفتات الذي نتركه لك.
دمت مقلداً كما أنت ..
ودمنا مبتكرين كما نحن ..
ودمنا مبتكرين كما نحن ..
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets